تغريدات: الحوار المذهبي مزحة!
أضافه الحوار اليوم في
- ياحكومتنا نحن المواطنين والله أكثر حاجة للحوار معك من أي حوار آخر، لدينا الكثير من التساؤلات والمطالب فهل تقبلين بحوارنا؟
- لقد نزل الوحي على جلالته فدعا لحوار مذهبي، وبلده صار لها أشهر تخوض حرباً طائفية بين أبنائها. لا اصدق جلالته!
- الخطأ ليس في مركز الحوار المذهبي، إنما في أن الدعوة من دولة أصلا قائمة على التمييز المذهبي ولا تعترف بتعدد المذاهب.
- ما نفع الحوار الذي ستشتمني فيه؟ أعطني قانوناً يجرم الطائفية، وكفّ عن خداعي!
- مركز الحوار المذهبي؛ مركز الحوار الوطني؛ حوار الأديان: متى نسمع مركز حوار الشعوب مع الحكام.
- نظم تقتات على التباينات العقدية والفقهية للمذاهب، هل تريد اقناعنا بشبقها بـ (حوار مثمر بينها).
- سن العقوبات الرادعة لمن يثيرون الطائفية بيننا أولى من الحوار المذهبي! مالفائده من حوار يقام ويوجد من يحرض عليه؟!
- واضح إن كثيرين ما بلعوا الدعوة لإقامة مركز الحوار المذهبي، ولا حتى اعتبروها نكتة يضحكون عليها. مصداقية الخطاب الرسمي في أدنى مستوياتها.
- وماذا فعل الذي قبله: مركز الحوار الوطني؟ (ان هي الا اسماء سميتموها).
- فكرة تبني السعودية للحوار الديني والدعوة للتسامح مثيرة للسخرية، وحمزة كشغري لايزال في السجن لسبب ديني رغم توبته.
- في ديننا ما يكفي من نصوص الوحدة وذم الفرقة.. ولكن الساسة وأصحاب رؤوس الأموال الطائفية طمسوها.. طمس الله على قلوبهم.
- ما نحتاجه هو حوار سياسي لا مذهبي، موضوعه الإصلاح السياسي. يحضره الإصلاحيون ونخبة المجتمع وآل سعود الذين هم المشكلة. مشكلتنا سياسية.
- التكفل بانشاء مركز لحوار الحضارات في فيينا؛ والدعوة لانشاء مركز لحوار المذاهب في الرياض؛ ومنع الحكومة إقامة افطار باسم: لا للطائفية في الجبيل! فيه شئ غلط!
- ياخادم الحرمين: الناس ما تحتاج حوار، أسكت هالمشايخ اللي يأججون الطائفية عندك من أمثال العريفي والبراك، والناس بتصير بخير.
- أقترح إنشاء مركز للحوار بين الأجهزة الأمنية والمواطن المعتَقل المقموع وأهله المظلومين.. هذا أجدى!
- التضامن يجب أن يبدأ من هنا. حوارنا هنا. الدعوة للتسامح مع الأديان أبدأوها داخل حدودنا، فنحن أحوج من يكون لها وليس العالم.
- يريدون حوار مذاهب وهم يصفون غير مذهب الحنابله بالمبتدعه والقبوريين!
- اضبط آل سعود سياسياً وفق الحريات السياسية والمواطنة، ينضبط المشايخ واعلام الفتنة.
- ألا في الفتنة سقطوا! الفتنة مركزها صحافة النظام وعربيته وام بي سيه ومشايخه ومفتيه. هؤلاء من يثير الفتنة الطائفية ان كنتم صادقين.
- حين تكون المشكلة سياسية لا يفيد فيها حوار مذهبي. لا أرى مقاربة الموضوع مذهبياً. غير ناجح. المقاربة السياسية تحل المشكلة. المشكلة في نظام سياسي يحمي نفسه وحكمه بالتكفير والحرب الداخلية.
- انا ضد الحوار المذهبي. انا مع الحوار السياسي. مشكلتنا مع آل سعود وليس مع مشايخه. مشكلتنا مع الإستبداد؛ والطائفية اداة له. أحتج على من يتبنى الطائفية سياسة ثم يجلس على كرسي التسامح المذهبي! وضد من يمزق المجتمع ثم يوزع صكوك الوطنية!
- الحجازيون شوافع وموالك وصوفية. والشرقية شيعة وسنة مالكية وشافعية وحنفية. والجنوب متعدد وكلهم متهمون من النظام ووهابيته في دينهم ويتهمهم بأنهم كفار ومشركون!
- الداء سياسي، الدين ملحق للسياسة مع الأسف. انه اداة بيد النظام يتلاعب بها ويمزق بها. بحل المشكل السياسي ستحل 90% من الطائفية.
- المصدر: http://www.alhejazi.net/twitter/1511802.htm
الحوار الداخلي: