قاموس ثلاثي اللغه: عبري، عربي عامي، عربي فصيح

أ. د. حسيب شحادة

 

פרולוג, מילון תלת–לשוני שימושי, עברי–ערבי قاموس عبري-عربي לערבית מדוברת ולערבית ספרותית. היחיד מסוגו! למעלה מ–000 ,20 ערכים עם ציון צורת הנקבה וצורת הרי! בוי. ערבית מדוברת בתעתיק עברי קל ופשוט להגייה. ערבית ספרותית בניקוד מלא. הסברים מנחים לבחירת התרגום הרצוי. מחקר, תרגום ועריכה בערבית: פרופ‘ יהודית רו ?זנהויז. פר93 ?לוג מוציאים לאור בע‘‘מ, ת‘‘ד 300 ראש העין 48101, נדפס בישראל 2004/2003/2002, 798 עמ‘.

هذا القاموس العملي الشامل فريد في نوعه، إذ أنه يضمّ ثلاث لغات، العبرية المعاصرة بتشكيل كامل فالعر d1بية المحكية في فلسطين بالرسم العبري والتشكيل الكامل فالعربية الأدبية بالحرف العربي والتشكيل الكل  لي. بين 83 دفتي هذا المجلد زهاء العشرين ألف لفظة وقد أشير إلى صيغة المؤنث وصيغة الجمع في لغة الأصل. في الصفحات ca التسع الأولى أثبتت معدّة القاموس بعض التعليمات لشرح منهاج عملها هذا. ترى المعدّة أن هذا القاموس س d3يكون بمثابة “وسيلة ناجعة وعملية لمن يستعمله” (ص. ٥) دون الإفصاح عن هويته، لكن يبدو أن المقصود هو المنطلق م 06 ن اللغة العبرية ومع هذا لا يجوز استبعاد المتمكن من العربية الذي يصبو إلى توسيع معرفته بالعبرية وتع aميقها معجميا. بعبارة موجزة، هذا القاموس معدٌّ للقارىء اليهودي الإسرائيلي والقارىء العربي في الديار المق! دسة بصورة خاصّة ولكل ذي علم ومعرفة بهاتين اللغتين عامّة. لا ذكر لأية مصادر، أية معاجم ثنائية اللغة!  وهي كث10 يرة، كانت السيدة روزنهويز قد اعتمدتها أواستعانت بها خلال تحضير هذا القاموس. كما أنها لم تذكر شيئا  76 بصدد القاموس العبري الذي سارت على هديه (قد يكون معدا لدى دار النشر پرولوچ = مدخل، مقدمة) وقل الأمر ذ  1575 اته بالنسبة للهجة الفلسطينية المدنية المثبتة في القاموس. في بعض الحالات تطرقت روزنهويز للهجات قروية، ص. ١ ?٦٧. هكذا بقيت الكلمات الواردة في العنوان “بحث، ترجمة وتحرير العربية” دون تعريف أو تحديد. ذكرت معدة   المعجم   أنها اختارت لهجة المدن في البلاد دون أن تفصح عن أية مدينة إذ أن هناك بعض الفوارق بين لهجات القدس، ي ‘edافا، عكا، حيفا، الرملة واللد. من نافلة القول إن الجميع في الديار المقدسة، لا بل في كافة منطقة سوري  1575 ا العظمى، يفمهون بعضهم البعض دون أية مشاكل تذكر. في مثل هذا القاموس توجد حساسية وأهمية كبيرة للكلمات نتيج u1577 ة للأوضاع السياسية والعلاقات بين الأكثرية اليهودية والأقلية العربية الأصلانية في الديار المقدسة.  . السؤال المطروح في هذا السياق هو: إختيار المقابل المستخدم عند العربي أم اللجوء إلى الترجمة الحرفية، مثلا:  u1571 أرض إسرائيل، أورشليم، يهودا والسامرة، حرب الاستقلال، حرب الأيام الستة، حرب الغفران من جهة إسرائي 604 لية وفل

u1587 سطين والقدس والضفة الغربية والنكبة وحرب تشرين/أكتوبر من جهة عربية. من اللافت للنظر وجود نفس اللفظة ‘c9 في العامية والفصحى إلا أن اللفظ مختلف مثل פודנג وبُودنغ، ٢٣٩ وفق ما ورد في القاموس وهذا أمر مشكوك في edه. لا مننهاج في ترتيب المترادفات مثل يناير وكانون التاني وشهر واحد، ٣٠٠. لمن يودّ معرفة المقابل لكلمات عبري! ة شائعة في عربية البلاد مثل בסדר, מעניין, סתם, עדכון  תהליך، وفق ما ورد في هذا القاموس، نقول: “طيّب، حسنا” و 6يمكن إضافة  مثلا “ماشي، أوكي” في العامية؛ “طريف”، لا استعمال لها في المحكية حيث يمكن استخدام “لزيز”؛ مجر 17 ّد ولا ذكر للفظة “هيك” في العامية؛ إطلاع على آخر المعلومات، إجراء لتأريخ، لا ذكر للفظة “تحتين” الت aي نحتت  605 من “حتى الآن” على هدي  المقابل العبري עד כאן منذ أكثر من أربعة عقود؛ “عملية” ويبدو لي أنها غير ملائمة  ة، ربما “مجرى” أقرب إلى المعنى المقصود في حالات كثيرة؛ للسياق، كما لا يخفى على أحد، أهمية فائقة في ! اختيار  البديل. من جهة أخرى يرى الباحث في هذا القاموس غياب الأمثلة وبعض الألفاظ الشائعة مثل הליכון, שלט بتشدي edد اللام. يبدو لى أن إضافة صيغة المؤنث للصفات في العربية لا طائل تحتها، إنها تسوّد مساحات لا بأس بها ‘c7 من المعجم وتضخمه. كان من الأنسب إضافة حركة عين الفعل المضارع للفعل الثلاثي المجرد بدلا من الإتيان بالصيغ غة كاملة مرتين في العامية والفصحى، مثلا كتب -ُ .على الرابط التالي يستطيع المهتم التعرف عن كثب على هذ  ذا القا5 موس بشكل عام.


http://www.prolog.co.il/hebrew/ProductPage.aspx?rowIndex=1014

يذكر أنه  في العام ٢٠٠٥ صدر “إنت فاهم عليّ”، معجم عبري عربي عامي صغير الحجم أعدته أيضا الأستاذة يهود ديت روزنهويز، وهو بالحرف العبري ومشكّل. نظرة خاطفة عليه تظهر عدم الالتزام بلهجة عربية فلسطينية معي ‘edنة بل هناك خليط من هذه اللهجات، مثلا نجد “إيمتا، إنْتو، هُمِّ” وهذه الكلمات لا تتعايش مع بعضها البعض في ن u1601 فس اللهجة. التخبط بين جملة من اللهجات العربية الحديثة هو سمة من سمات الكثير من المستشرقين وباحثي ا u1604 للهجات العربية. بعبارة موجزة ليس من الغريب أن نسمع من أفواه هؤلاء الباحثين نمطا عربيا محكيا لا وجود له عل  9 ى أرض الواقع في أية لهجة عربية حديثة، بل فيه سمات لغوية من عدة لهجات. مثل “طبيخ النور” هذا لا وجود ل 607 ه عادة  لدى ناطقي أية لهجة عربية كلغة أم، كل واحد في الغالب الأعم يتكلم بلهجته وقد يدخل أحيانا بعض التعديل u1575 ات ليسهل عملية التواصل والفهم مع الآخر. وفي كتيب روزنهويز هذا أمثلة غير قليلة للتأثير العبري، ترجم مة حرفي ة مثل: وجبة أولى، وجبة أخيرة، الهبوط في مطار غريب (أرادت أن تكتب  أجنبي)، رحلة سعيدة وفي العربية يقال e1 على الطائر الميمون، غرفة زوجية، معلقة شاي، ديك هندي.

تصفّحت هذا المعجم ثلاثي اللغة ثم تمعّنت في عيّنات عشوائية منه ورأيت تسجيل ما يلي من ملاحظات وأفكار ر عامة ومآخذ إذ لا كمال لصناعة المعاجم لا سيما بالنسبة للهجات حيث وتيرة موجات التغيير فيها تكون أسر رع بكثيž ر مقارنة باللغات المعيارية. تنصبّ جلّ الملاحظات على البديل اللهجي إذ أن لغة الأصل مأخوذة من معجم عب  بري مشكل مثل ابن شوشان وكذلك بالنسبة للعربية الفصحى حيث معجم هانس فير قد استعمل أيضا في تقديرنا ومع  عاجم إل3 كترونية معينة لسهولة وسرعة استخدامها.

١) في حالات كثيرة نرى أن نفس اللفظة العربية الفصيحة مثبتة في خانة اللهجة أيضا بالرغم من وجود لفظة خ 575 اصة بها مثل: آبا بدلا من إبّيات؛ زوج بدلا من جوز؛ آغُسْطُس بدلا من آب؛ جلال بدلا من سرج؛ بنفعش بدلا م  من عجْز8 ، ٢٥؛ إستحلم بدلا من استمنى؛ شهر عشرة بدلا من أكتوبر؛ زواج بدلا من جواز، ٢٩؛ رعيان لا رعاة وجوره لا ح dفرة، ٧١؛ سوق في العامية وبازار في الفصحى!، ٧٢؛ باط بدلا من إبط في العامية، ٨٢ إلخ.

٢) دقة في الترجمة: الفقير والمفَلّس غير مترادفين؛ אבנית (על השיניים) ترجمت للعربية بـ “طَِرامة الأسنان” u32  بالفتح في العامية وبالكسر في الفصحى والسؤال المطروح هو: من يستعمل هذه العبارة بل قل من يفهمها أولا! ؟ من مع75 اني “الطرامة” هذه ما يتسلل من طعام بين الأسنان وما يعلوها من خضرة أما الكلمة العبرية فمعناها “تكلّ 8س” المتكوّن في الأباريق الكهربائية مثلا إثر استعمال طويل. يقال عادة في اللسانيات “محاكاة الأصوات! uote  بدلا مe3ن “تسمية الأشياء بموجب أصواتها؛ محلي غير مرادف لمنطقي، ٢٠؛ هنالك فرق واضح بين المشبك وملقط الغسيل،  ، ٣٢؛ روحي شيء وعقلي آخر، ٣٨؛ المقصود ”ضيافة” وليس “إضافة”، ٤٠؛ فلان علان وليس فلان فقط، ٤٥؛ كلام وقو  1604 ل غير م ترادفين، ٤٧؛ صفْوة بمعنى رماد أو سكن؟! ٥٥؛ طاقه أدق من شباك، ٦٣؛ وحياتك، ٧٣؛ المعدة عير البطن والكرش،  32  ٧٤؛ بهدل، ٧٧؛ مجّاناَ في العامية إبّلاش لا بَلاش، ٧٣؛ جمع كنيس هو كُنس لا كنائس، ٨٠؛ بيت شعر وليس مقط ‘d8وعة، ٨٢

u1563 ؛ הברית הישנה بالعربية هي العهد القديم وليس التوراة وهذا خطأ شائع إذ أنها تشمل الأسفار الخمسة الأولىš 8 ، أسفار موسى، ٩٣، ٤٥٧؛ בתאבון في العبرية لا تعني لا صحتين ولا هنيئا في العربية، ٩٥، ٧٧٦؛ (أنظر دورية مجم  1593 ع اللغة العبرية – לשוננו أي لغتنا، عدد ٤٣، القدس ١٩٧٩، ص. ٥٢-٧٠؛ ثم  ٣١٨)، كُبرا أو شوفة النفس وليس كُبْريّه، ٩٦؛ Ÿ 1 طِوِل أفضل من صار طويل، ٩٦؛  الترجمة العربية المألوفة اليوم للفظة גויים بمعنى غير اليهود هي “الأغيار 1”، ١٠٠، في أية عامية يقال جلا بمعنى المنفى؟ ١٠٩، الكآبة والسويداء مختلفتان، ١٢٦، رخّا غير صحيحة هنا، ١٢٦،  شك  كوى لا تعني وشاية أو افتراء، ١٦٥؛ الحنك غير سقف الحلق، ٢٥٨؛ יאללה الدخيلة في العبرية من العربية لا تعن! ي “يا ا04 لله” حرفيا بل “هيّا للتحفيز”، ٢٩٠؛ بادر وأنشأ مختلفان، ٢٩٥؛ المنشور ليس لافته، ٣٢٩؛ לאט لا تعني شويّه  1548 ، ٣٣٤؛ ترجمة בקיצור נמרץ هي، كالمعروف، باختصار شديد وليس بالإيجاز، ٥٠٩؛ עפיפון تعني طيّارة ورق وليس طيار ‘d1ة، ٥٧٨؛  الثلج غير الجليد، ٦٧٦؛ שיקסה في لغة الإيدش متحدرة من العبرية שקצה وأطلقها اليهود في بلاد المهجر على ف  1578 تاة غير يهودية، مسيحية في الغالب، وفي ثنايا هذه اللفظة ما فيها من  المذمّة والنجاسة والرجس، لذلك ت  1585 رجمتها بـ”فتاة غير يهودية” بعيدة عن الواقع، ٧٣٧،  شهادة قُصور، ترجمة شبه حرفية لا تعني الكثير للعربي، ٧٨٨؛  2  إلخ. إلخ.

٣) اختيار الكلمة العامية ولفظها وصيغتها واستعمالها: إلحَصْبا أهكذا وليس إلْحصبِِه؛ رْبيع؛ الْأُصْ! بَع الكبير بدلا من باهم؛ بْحيرِه بدلا من بُحَيْره؛  كلاسّير، ٢١؛ خِيَم وليس خِيام في العامية؛ أُكْ u1578 توبر ول1يس شهر عشرة؛ أهزّة الجماع مألوفة في العامية أم أجاه ظهره مثلا؟، ٢٧؛ أليست كلبشات أكثر استعمالا من ك  كلابِش؟ ٢٩؛ نَفَق وليس تْنفّق، ٢٩؛ حدا وليس واحَد، ٣٠؛ وِحْدة لا وَحده، ٣٠؛ هل “ثُمّ” مستعملة في العا ‘c7مية؟.٣١

u1563 ؛ عمِنّه وليس لأنّه”؟ ٣١؛ أليس رأساً بدلا من على طول؟ ٣٢؛ أصحيح أننا في اللهجة نستعمل “كتاب خرايط” و ‘e6في الفصحى “أطلس”؟ ٣٢؛ أنو بدلا من أنّه، ٣٤، ٣٥، لَوْ وليس لو، ٣٦؛ كابتن بكسر التاء لا بفتحها وجنِرال    لا جَنرال، ٤٣؛ ٤٤؛ ٥٣، ١١٢؛ صوصان لا صيصان، ٥٦؛ فرد في العامية مستعملة أكثر من مسدّس، فرد والجمع أفراد في الف فصحى؟ ٥٧؛ خطّاب وليس خطبا، ٦٠؛ أرامي لا الآراميّة، ٦٢؛ فيزا بالفاء المثلثة لا فيزا ولا وجود لها في ال ‘e1لغة الممعيارية، ٦٤؛ سكان أية مدينة يستعملون أتان بدلا من حماره أو بالإضافة إليها؟ ٦٤؛ قل الأمر ذاته بالنسب 577 ة للفظة “أمس”، ٦٥؛ قُرمية سيچاره، من المستعملون وأين؟، في لهجتي أرعومه،  ٦٨؛ من يستعمل بالنية بمعنى c قصدا و 571 أين؟ ٨٢؛ أرفس وليس لبط في العامية؟ ٨٧، ٨٨؛ نام مع وليس جامع في المحكية، ٨٨؛ صِحه لا صَحه، ٩٢؛ “في حين”    و”بوفرة” ما موطنهما في مدن البلاد؟، ٩٤؛ چيطو وليس غيتو، ١٠٤، عْجال لا أعجال، ١٠٨، كرتات لا كارتات، ١ 632 ?٩، قِلِق بِقْلق، ١١٧، عْمام وخْوال في العامية لا أعمام وأخوال الفصيحتين، ١٢١، صورة الوشّ ؟ والأصح الوجي، ١  1634 ?٦، شقه مستأجرة أو بالأجار وليس شقّه مأجوره، ١٢٨، جمع سطل سطوله وليس سطول، ١٢٩، إلْ وهَلْ، ١٣٦،  لم لا u32  إحمر ب3 دلا من صار أحمر، ١٣٦، ستيرين أم ستيرنچ؟ ١٤٠، حَمضيات بالعامية أيضا؟ ١٤٣، الأبراج لا البروج، ١٤٧، أزا ل ‘e1ا أزّا، ١٤٩، في أية مدينة يستعملون “تغذية راجْعه”؟، ١٥٦؛ تغافل في أية عامية؟ ١٦٠؛ فشّل بمعنى أفشل؟ ١£ 8 ?٣؛ روحهe5 جينه وليس رايح وجاي، ١٦٤؛ من يستعمل في محكيته العبارة “تصريح مكبوح”؟  كترجمة لـ בלשון המעטה, ١٦٦، ٣٤٩؛   7 هُس إضافة لأسكت، ١٦٩؛ طرح أم تطريح؟ ١٧٧؛ أزان بمعنى إذن، ترخيص؟ ١٨٨؛ “وظف مال” في أية لهجة؟ ١٩٢؛ من يست تعمل شل بط، شلبطة بمعنى الشبق؟ ٢٠٦، ٢٠٧، ٢٩٧؛ مناطحه لا تناطح، ٢١١؛ عِطِس بعْطِس؟ ٢١٥؛ واو العطف في العامية تكو ون إما   w أو u وفق قاعدة معروفة، ٢٢٥؛ عقفه أي عئفه لا عكفه، ٢٢٥؛ من يستخدم “مع ذالك” في عاميته ٢٢٩؛مَن ف  في البل5 اد  يستعمل “ريّس”  بمعنى “بحّار، ملاح”؟ ٢٤٤؛ تعشين في العامية وتدشين في الفصحى، ٢٦٥؛ نتّوفه أقرب من ش  شويّه، ٢٨١؛ أهبل لا بليد، ٢٨٢؛ ألا يوجد فرق في العامية بين دوق وزوق؟ ٢٨٥؛ يوم التلاتا لا التلاته، ٢٩٣؛  2  ٢٩٣، فؤ5 اد، أفئدة في لهجة أية مدينة؟ ٣٣٤؛ يقال في عاميتنا الفلسطينية “ميّه في الميّه” لا “ميّه في ميّه”، ٣٥١ u1563 ؛ دَوْرِه؟ ٣٩٠؛ أين الأسنسيل/الأسنسير والمعليت في العامية الفلسطينية، ٤٣٩؛ هل “فِسْق” مستعملة في ا 04 لعامية  601 في البلاد وأين؟ اللفظة المناسبة هنا هي “زنا”، ٥٠٠؛ كلام زفر في العامية وليس كلام فاحش، ٥٠٠؛ نهيق ليس 3ت في العامية بل شنهق، شنهقه، ٥١٣؛ يمّ لا تعني جمب أو جنب أو حدّ، ٥٧٢؛ ترجمة על לא דבר بـ على لا شيء الحر  1601 فية لا   معنى لها والمقصود عفوا كما وضع في خانة اللهجة، ٥٧٣؛ في أية مدينة يستعمل الرجال والنساء عبارة “طيّر  05 مي” بمعنى “بوّل”.

٤) إثبات صيغة جمع المؤنث السالم مقابل جمع المذكر السالم لغير العاقل في العبرية بدلا من صيغة المؤنث    المفرد مثل חפצים אבודים ترجمتا في العامية بـ”ضايعات” وفي الفصحى بـ”مفقودات”.

٥) مدني وقروي: في حالات كثيرة نلاحظ استخدام كلمات قروية وليست مدنية مثل “يابا” بدلا من “بابا”؛ هنال 603 ك “فين” في المدن بجانب “وين”، ٤٠؛ من يستعمل بَلْسان بمعنى أفرسيمون؟ ٥٦؛ من يستعمل بيضة جامده بمعنى  05 مسلوقه، ٧٨؛ مْكَتِّه وليس متكّه؟ ٣٥٥؛  هلقيت، هلق، إسّا، ٥٧٢، طيّر مي وشخ، ٦٠٣.

٦) مستويات الفصحى واختيار الألفاظ الأكثر ملائمة أو استعمالا أو سلامة: يلاحظ الباحث في المعجم أن الم e3عدّة جاءت أحيانا بكلمة عربية فصيحة أعلى مستوى من كلمة الأصل العبري مثلا: أبتي بدلا من اللفظة المنا 587 سبة في ههذا السياق وهي “أبي، يا أبي”؛ نقول في العربية “مجاري البول” لا “طرق البول”، ٢٧؛ يقال في العربية سند  1575 ات بنكية وليس أسناد، ٣٤؛ تدريبات لا تداريب، ٣٧؛ سخريّة بتشديد الياء والشائع بدون الشدة، ٤٠؛ قُسوة ب 75 الضم أم 2  بالفتح، ٤٢؛ اللوغاريتم وليس أَلْغورِتْم، ٤٣؛ بدائل لا أبدال، ٤٤؛ حساسية لا حسّاسية، ٤٥؛ اليمين القا  انونية بدلا من البيعة، ٤٧؛ الحَصاد بالفتح أكثر شيوعا من الحِصاد بالكسر، ٥٢ وحلب يحلِب بضم عين الفعل  32  أكثر ش¡ يوعا من ضمه، ٢٥٩، ٢٨٠؛ موضة لا مودة، ٥٥؛ ٥٦؛ مُطران هي الشائعة لا مِطران، ٦١؛ سُم لا سَم، ٦٢؛ بدلة سباحة ‘c9؟ ٦٦؛ بيت دعارة أفضل من ماخور، ٨٠؛ بيت نقاهة أولى من مصح، ٨٠؛ جَناح لا جِناح، ٨٢؛ مهترىء لا مَهريّ، ٨٣  ?؛ البرازيل أولا وليس البرزيل، ٩٢؛ حساب الجمّل هي العبارة المستعملة وليس الحساب بحروف الهجاء، ١٠٦، ثُغاء ل  1575 ا ثِغاء، ١١٣، مَعين لا مُعيّن، ١٣٠، مِشوار بمعنى غيار السيارة؟ ١٥٨؛ سمُن أفضل من بدن، ١٩١؛ هان بهين ول 1يس أهان في العامية وهذا الاستعمال العامي أي فعل بدلا من أفعل معروف، ١٩٢؛ وُِجهة نظر والصيغة بالكسر هي الشا ائعة، ١٩٣؛ تخبُّط لا تلبّط، ٢٠٩؛ صاغ يصوغ لا يصيغ، ٢١٣؛ راهن لا قامر، ٢١٦؛ زُكِم أو أصيب بالزكام في الف ddصحى لا

u1578 ترشّح، ٢٢١؛ طبيب بَيْطري أكثر شيوعا من بَيْطار، ٢٢٦؛ قمامة بدلا من زبل، ٢٢٩؛ المنقلة هي المستعملة لق  1610 ياس الزاويا ولا أدري من يستخدم “مقياس الزوايا”، ٢٣١؛ مسحوق اللبن؟! ٢٥٩؛ حلب بُحْلُب؟! ٢٥٩؛ مُسوَّدة ل لا مُسو¡ ِّدة والشائع مُسْودّة، ٢٨٠؛ غَلَب؟ ٢٨٦؛ ما الشائعة أكثر مصطبة أم مسطبة؟ ٢٨٨؛ القَبول لا القُبول، ٣٥٨؛ a يقال الدورة الدموية لا الجهاز الدموي، ٣٩٠؛ دعارة بفتح الدال أكثر استعمالا من دعارة بكسرها فلماذا  604 لا تدرج

u32  في القاموس؟ ٥٠٠؛ الحزانى هي الصيغة المستعملة أكثر من الحزناء، ٥٠١؛ أوراق مالية لا ورق مالي، ٥٠٢؛ موا انىء لا موانٍ، ٥٠٨؛ نَمِر لا نِمْر، ٥٠٩؛ من يستعمل وأين: طُنْطْله وطلاطلة، لا بل من يفهمهما؟ المقصود! te لهاة”،

u32  ٥٧٦؛ في أية عربية أدبية  تجد “شخّ “ بمعنى “بوّل”؟، ٦٠٣؛ يُعزف لا يُلعب وكندا/كندي لا كنادا/كنادي، ٦٦٩! ؛

٧) وجوب التمييز بين صيغة كلمة عامية مفردة ومضافة: أمْن بدلا من أمِن، بِنْت بدلا من بِنِت؛ ٥٥، عجْر، و ‘e6حْل، ٧١؛ عقْل، ٧٧؛ ٨٧؛ ٨٩؛ ٩١، ٩٦، ٩٨، ٩٩، ١٠٣، ١٠٤، ١٠٥، ١٠٧، ١٠٨، ١١٣، ١١٤، ١١٩، ١٢٧، ١٢٩، ١٣٢، ١٣٣، ١٣٤، ١٤٠، ١٤١، u32  ١٥٩، ١٦١، ١٦٣، ١٦٤، ١٦٩، ١٧٩، ١٨٢، ١٩١، ١٩٤، ١٩٧، ١٩٩، ٢١٦، ٢٢٢؛ ٢٢٩؛ ٢٣١؛ ٢٣٨؛ ٢٣٩، ٢٤٠، ٢٤٥، ٢٤٩، ٢٥٨، ٢٦٦، ٢٦٧، ٢٨٠، ٢٨٣، ٢٨٥š 8 ، ٢٨٨، ٣٠٠، ٣٠٤، ٣٠٨، ٣٢١، ٣٣٣، ٣٣٨، ٤٢٢، ٥٠٠، ٥١٣، ٥١٤، ٥٧٨، ٦٣٩. ما زلتُ أذكر جيدا كيف انتبهت ابنتى الكبرى وه 10 ي في الخامسة من عمرها إلى الفرق في المعنى بين بِنِت وبِنْت، الأولى  girl والثانية daughter

٨) كلمات من العبرية ويبدو أن عددها قليل: أَفِزار، ١٦؛ أوفِر، ٢١؛ جريكان، ١١٥؛ بيليفون، ٢٨٣؛ رمزور، ٧٠٢.  2

٩) في طور الاندثار: هنالك بعض الكلمات المندثرة تقريبا في تقديري ووردت في القاموس: خواجا بمعنى غير ال  1605 مسلم؛ الحزيط بمعنى عاثر الحظ . أنظر:

Moshe Piamenta, Ḥazīṭ ‘Unfortunate’ – A Decaying Element in Colloquial Arabic. AIS, Ramat Gan: Bar Ilan University (1973): xlvi-xlviii and 2.

١٠) الفونيمان  [ث] و [ذ]: من المعروف أنهما غير موجودين في اللهجة المدنية ويتحولان فيها إما إلى /ت / أو /  1587 س/ و/د/ أو /ز/ تباعا ولا بد من بحث هذه الظاهرة في كل لهجة لحدة لمعرفة فيما إذا كانت هناك قواعد معينة ل 607 هذا الت

u1581 حول أو ذاك. لاحظت بعض الاستعمالات في المعجم قيد المراجعة وهي، في تقديري، لا تمثل الواقع. شازّ/شازّه ه، ٢٨؛ وسن لا وتن، ٤٤؛ حزف لا حدف، ٤٤؛ ٤٦؛ ٤٧؛ ٩٥؛ ٩٩، ١١٩، ١٢١، ١٢٢، ١٤٩، ١٨١، ١٩١، ١٩٢، ٢١٣؛ ٢٢٩، ٢٨٢؛ ٣٠٤؛ ٥٠٩؛ ٥  1633 ?٨، ٥٢٣،  ٧٩٤.

١١) أخطاء مختلفة منها إملائية ومنها وضع الفصيح محل العامي وبالعكس وعدم التمييز بين الفاء والفاء ال  1605 مثلثة والجيم المصرية لا نقحرة لها، طول الحركة وقصرها: تهتئة بدلا من تهنئة، ٣٥؛ ٤١، دفّيئة، ٨٠؛ ٩١، ٩٥، a1 أهداف

u1608 وجولات، ١٠٠،  خامّ! ١٠٠، كذصلك، ١١٠، ١١٩، سدّق لا صدّق بالعامية، ١٣٦، ١٥٢، ١٥٧، ١٦٥؛ ٢١١؛ المأَكّد، ٢٢٥؛ فو 583 دكا، فولت،  فيتو، ٢٢٥؛ ٢٢٦، ٢٢٩، ٢٤٥، جوده بالـ ū لا بالـ ō، ٢٨٠؛ صروخ بالعاميه لا صاروخ، ٢٨١؛ ٢٨٣؛ ٣٠٠؛ ٣٠١  1563 ؛ ٣٠٩، ع83 داد الماء لا عداء الماء، ٣٦٤؛ ٤١٠، ٤٩٥؛ ٥٢٧، ٥٧٣، ٥٧٧، ٥٧٩، ٦٨٩؛ غطرسة لا غطغسة، ٧٢١، ثُمّن، ٧٤٨، ٧٦٩ .

أمامنا لبنة في صرح المعجمية العبرية العربية بشقيها المنطوق والمكتوب وهي بحاجة مستقبلا للتشذيب وا 604 لتحسين والتوسيع. في القاموس مادة كافية لإجراء أبحاث ميدانية لمقارنة ما في المعاجم عامة من مادة وما c7 على أل

u1587 سنة الناس من أخرى. من المواضيع المثيرة للاهتمام ندرة الكلمات العبرية في هذا القاموس رغم أننا نعرف   1571 أنها تغزو قرانا ومدننا في البلاد. ثم سيرينا الدهر لاحقا بعد عقود معدودة ما مصير عبارات من هذا القبي يل في ال1كتابة العربية في البلاد إذ لهذا الموضوع تأثير مستقبلي على روح عربيتنا إذ أن الرداء عربي إلا أن الل! حمة عبرية. من هذه الاستعمالات نشير إلى:

لاقط أخبار هاتفي؛ ردّ تلفون آلي؛ موضوع حلقة دراسية جامعية؛ صندوق المرضى؛ صندوق التكميل؛ الصندوق ا ‘c7لدائم لإسرائيل؛ صندوق التعويضات؛ طبيب للعائلة؛ وزارة الإنشاءات؛ ساعة ميقاتية؛ مشروب فوّار؛ مجمو! ع المفرd1دات؛ نظام الاتصال البيتي؛ بيضة جامدة؛ بيضة عيون؛ حيوانات وحشية؛ غاز مسيل للدموع؛ طابع إيرادات؛ ال  لقتل بدافع الشفقة؛ يوم حِلّ؛ مقياس الزوايا؛ إدارة قرص التلفون؛ رغيف للسبت بشكل الضفائر؛ دفيئة للن  1576 باتات؛ قوس وسهام؛ كرة الثلج؛ كفاءة بدنية؛ إمتحان القبول؛ فرن الموجات الكهربائية؛ آلة كاتبة؛ محلّ اصطناع 610 ي؛ حكومة ظلال؛ ضريبة القيمة الإضافية؛ جهاز لاقط؛ مركز استيعاب؛ ملين الغسيل؛ جِماع متراجع؛ كلب إرش 4اد؛ ظروف مخفّفة؛ شمعة الذكرى؛ طنجرة ضغط؛ عدس لاصق؛ قادمون جدد؛ العالم السفلي؛ مصباح يدوي؛ فكْسس؛ عنق الز 2جاجة؛ عنق الرحم؛ استقبال السبت؛ ساعات الاستقبال؛ ضابط الصحة النفسية؛ قداس الترحم؛ خط الانتاج؛ مر u1603 كز استيdعاب؛ قهوة سريعة الذوبان؛ معركة التحام؛ أول السنة أي رأس السنة؛ متعدد الجهات؛ ساحة الجزاء؛ شاطىء ا u1604 لاستحمام؛ فائدة مقطوعة؛ إشارة ضوئية؛ سلطة الإذاعة؛ ضريبة تحسين العقارات؛ خدمة الأمن العام؛ سنة ا 604 لتفرغ إ

u1604 لى البحث؛ بوليس الكتيبة؛ شفاطة غبار؛ عشب بري سائب؛ منضدة كتابة؛ شباب الهوامش؛ كتاب محادثات لتعليم e3 لغة أجنبية؛ سُكر الأعماق؛ لحم مشوي على السيخ؛ أجار التشجيع؛ صندوق التجميد؛ صندوق الشحن؛ لقب بمعن 4ى شهادة جامعية؛ محطّة مُرَحّل؛ صندوق الموسيقى.

أردد مقولة الشاعر والمعجمي الإنجليزي صامويل جونسون (١٧٠٩-١٧٨٤) الشهيرة “يتوق كل من يؤلّف كتابا إل ‘e1ى المديح، أما من يعدّ قاموسا فحسبه أن ينجو من اللوم”.

المصدر: http://arabvoice.com/37617/%D9%82%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%B3-%D8%AB%D9%84%D...

أنواع أخرى: 

الأكثر مشاركة في الفيس بوك